منظومة الإفتاء (كلمة الإفتاء)

رسمت كلمة (الإفتاء) بخط عصري حديث للدلالة على مقتضيات التجديد والتطوير في المصادر والمحتويات والصناعة الإفتائية.

حضور مكونات منظومة الإفتاء بما تشمله من: مفت ومستفت وحكم شرعي.

العلم الرصين والحكمة (دلالات القلم)

  • العلم والمعرفة العميقة التي تعد وسيلة أساسية لبناء فتوى مؤصلة وسليمة.
  • النصوص والأدلة الشرعية والعقلية المعتبرة التي هي بمثابة أصول ومرتكزات.
  • الحكمة والتثبت والنظر في المآلات والمقاصد، وعدم التسرع في إبداء الحكم الشرعي.
  • اجتهادات وآراء العلماء الموثوقين، وما خطته أقلامهم من إرث فقهي إنساني حضاري.
  • عظم المسؤولية التي تقع على عاتق المفتي في بيان الحكم الشرعي في النازلة واعتماده.

الهوية الإماراتية والقيم الأصيلة (الأعمدة الأفقية)

  • الإمارات السبع، ويمثلها عضو من كل إمارة في المجلس.
  • التنوع المذهبي والبعد عن التعصب الفقهي الذي يثري سماحة الإسلام وعدله.
  • التلاحم والتماسك المجتمعي.

المنهج الإفتائي الحضاري المستدام (شكل الأعمدة وتناسقها)

  • الاجتهاد الجماعي المؤسسي وتلاقي العقول للتوصل إلى فتوى شرعية تتناسب مع واقع المجتمع وتطوراته المعاصرة والمستقبلية.
  • الاتزان والاعتدال، والتيسير ورفع الحرج.
  • التسامح والانفتاح الحضاري في الفتوى الشرعية.

الإرث الوطني (اللون الترابي)

  • يكتسي الشعار لون البيئة الصحراوية لدولة الإمارات للدلالة على الحكمة والرؤية الثاقبة. وكما تعبر البيئة الصحراوية على التحديات التي تواجه الفتوى وقضاياها المستجدة وما يتطلبه واقعنا الراهن من اجتهادات ودراسات معمقة.
  • مراعاة الفتوى لواقع وحال وزمان المستفتي.
  • الموروث الوطني والاجتماعي والثقافي والمعرفي لمجتمع دولة الإمارات.
  • الكثبان الرملية تمثل التحديات التي تواجه الفتوى وقضاياها المستجدة وما يتطلبه واقعنا الراهن من اجتهادات ودراسات معمقة.

هل محتوى الموقع ساعدك على الوصول للمطلوب؟

شكرا لك على تقييمك / تعليقك.